يعتزم "الاتحاد العام للفلاحين" في سوريا، الذي يرأسه أحمد إبراهيم، شراء زيت الزيتون مباشرة من الفلاحين وبيعه لموظفي القطاع العام بالتقسيط، في خطوة تهدف إلى دعم
أخرجت "هيئة المواصفات العالمية والمجلس الدولي لزيت الزيتون" الزيت السوري من التصنيف الدولي بسبب عدم مطابقته للمعايير، ومنحت حكومة النظام مهلة حتى عام 2026
أصدرت حكومة النظام السوري قراراً يسمح بتصدير 10 آلاف طنّ من زيت الزيتون، رغم ارتفاع سعره محلياً. وزعمت "الحكومة" أن هناك فائضاً في الإنتاج وبأن التصدير لن يؤثر
اعتبرت مديرة "مكتب الزيتون" في وزارة الزراعة في حكومة النظام، عبير جوهر، أن تصدير زيت الزيتون للموسم الحالي لن يؤثر على الأسعار في سوريا ولا على حاجة السوق
تشهد تجارة زيت الزيتون في سوريا هدوءاً في العرض والطلب بسبب ارتفاع الأسعار، حيث تجاوز سعر التنكة حاجز المليوني ليرة، وهو ما يعادل متوسط راتب الموظف لأكثر من ستة
توقعت مديرة "مكتب الزيتون" في وزارة الزراعة بحكومة النظام السوري، عبير جوهر، حدوث زيادة في إنتاج الزيتون في سوريا للموسم القادم بنسبة 6% مقارنة بالموسم السابق،
برّرت حكومة النظام السوري ارتفاع أسعار زيت الزيتون في سوريا ووصولها إلى مستويات قياسية، الأمر الذي أجبر قسماً كبيراً من السوريين على التخلي عن هذه المادة..
سجل مكتب زيت الزيتون في وزارة الزراعة بحكومة النظام السوري، انفخاض استهلاك الفرد في سوريا للمادة بنسبة 50 بالمئة خلال الوقت الحالي، مقارنة بما كان عليه الحال قب
"عين على الغصن وعين على السماء"، يقول عبد الله الخليل، متحدّثاً عن ساعات العمل في كرم الزيتون، تحت طائرات الاستطلاع التي تعمد على تحديد التجمعات واستهدافها بالتنسيق مع سلاح المدفعية التابع لقوات النظام وروسيا.