في الأشهر الأخيرة، أصبحت إبر التبييض التي تحتوي على مادة "جلوتاثيون" موضوعا مثيرا للجدل في سوريا، حيث انتشرت بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأصبحت حديث ا
تزايد الإقبال بشكل نسبي على قطاع الجراحة التجميلية في سوريا من قبل بعض "السياح"، سواء من الذكور أو الإناث، لإجراء عمليات تجميل مثل شد الوجه وشفط الدهون...
روى مرضى سوريون تجاربهم مع عمليات تطويل القامة التي أجروها في سوريا بكلفة وصلت إلى 220 مليون ليرة، أي أكثر من 15 ألف دولار أميركي (بسعر 14 ألف ليرة للدولار
يتعرض اختصاص الطب التجميلي في سوريا لتعديات مختلفة، ألحقت الضرر بالمواطنين في بعض الأحيان وتسببت بأذيتهم، نتيجة قلة الخبرة وغياب المعرفة والدراسة الأكاديمية الخاصة بالعلوم التجميلية.
تشهد سوريا في السنوات الأخيرة إقبالاً كبيراً للنساء والفتيات على عمليات التجميل وخاصة حقن "الفيلر والبوتكس"، وهو ما دفع أصحاب صالونات الحلاقة إلى افتتاح عيادات تجميل من دون ترخيص، مع غياب تام للكوادر المتخصصة.