يبدو أن قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، أدرك أن قراره بنشر عناصر من الألوية العسكرية داخل المدن والبلدات في شمال غربي سوريا خلال اليومين الماضيين..
يدخل الحراك الشعبي المناهض لزعيم "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، مرحلة جديدة، بعدما لجأت قيادة الهيئة لأسلوب تصعيدي ضد المتظاهرين، يتمثل بنشر الحواجز وتقط
هاجم عناصر من "هيئة تحرير الشام" المتظاهرين المطالبين بإسقاط زعيم التنظيم "أبي محمد الجولاني"، في كل من منطقتي بنش وجسر الشغور، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بجروح.
أعلنت جهة تطلق على نفسها "اتحاد المزارعين في مدينة بنش" بريف إدلب، امتناعها عن دفع أموال الزكاة إلى "هيئة الزكاة" العاملة في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام"..
بعد قضاء الجولاني على نفوذ قادة معظم الكتل داخل هيئة تحرير الشام، شهدت الهيئة في الأعوام الثلاثة الأخيرة حالة من الاستقرار النسبي بين كتلتي الشرقية وبنش
أعرب الفنانان السوريان عزيز الأسمر وأنيس حمدون عن تضامنهما مع الشعب الفلسطيني، خاصة قطاع غزة الذي يشهد غارات إسرائيلية "انتقامية" عقب عملية "طوفان الأقصى"، وذلك برسم لوحة جدارية على حائط منزل مدمر في مدينة بنش بريف إدلب..