تكبّدت وزارة الكهرباء في حكومة النظام السوري خسائر كبيرة نتيجة للسرقات المتكررة التي طالت الشبكات في عدة محافظات، إذ بلغت قيمة المسروقات منذ بداية العام الجاري
أرجعت مصادر في "الشركة السورية للاتصالات" المرتبطة بالنظام السوري، انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت في بعض المناطق إلى طول فترة التقنين الكهربائي وعدم توفر
دفع الانقطاع المتواصل للكهرباء في حمص إلى انتشار ظاهرة بيع الأمبيرات بشكل واسع، وخاصة في الأسواق والمحال التجارية والمطاعم والكافيهات، قبل أن تتمدد لتشمل عدداً
تظاهرت سيدات في حي المفتي وسط مدينة الحسكة ضد "الإدارة الذاتية"، احتجاجا على سوء الخدمات وانقطاع المياه والكهرباء، في ظل الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة في عموم
باتت ظاهرة عروض شحن أجهزة الموبايل واللابتوبات التي أفرزها تفاقم أزمة الكهرباء وبرنامج التقنين اليومي الجائر، مهنة جديدة ينتشر نشاطها في مختلف مناطق سيطرة..