حذّر الدفاع المدني السوري من "تصاعد مقلق في الهجمات الممنهجة" على المدارس في شمال غربي سوريا، مشيراً إلى خروج مئات المدارس من الخدمة، ووجود أكثر من 2.45 مليون
تعاني العائلات العائدة من تركيا ولبنان إلى الشمال السوري من تحديات اجتماعية متعددة، يُعدّ تعليم الأبناء أبرزها، إذ يواجه الطلاب العائدون صعوبة في الاندماج ضمن
يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
ازدادت معدلات التسرب المدرسي بشكل ملحوظ في شمال غربي سوريا خلال السنوات الماضية، حيث يواجه آلاف الأطفال والشباب صعوبة في مواصلة تعليمهم وسط الظروف الاقتصادية
أكد الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" تعرض المدارس والمنشآت التعليمية في منطقة شمال غربي سوريا لـ172 هجوماً من قبل قوات النظام وروسيا منذ عام 2019 حتى العام
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
أعلنت مؤسسة “تعليم بلا حدود – مداد” عن اكتمال الدفعات المالية لمنحة أطلقت عليها اسم “اللواء محمد فارس” والتي استفاد منها 815 طالباً وطالبة من مختلف الاختصاصات.
أصدر فريق منسقو الاستجابة اليوم الأحد تقريراً شاملاً عن الأوضاع العامة في منطقة شمال غربي سوريا خلال النصف الأول من عام 2024، تناول كل جوانب الواقع الميداني..