أنهت المدارس في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في المجالس المحلية ضمن مناطق ريفي حلب الشمالي والشرقي العام الدراسي
فتح الحراك الشعبي المتواصل ضد سياسات "هيئة تحرير الشام"، وحكومة الإنقاذ التابعة لها، في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، الآفاق أمام مختلف فئات المجتمع من الموظفين
تتصدر شهادة جامعية محلاً صغيراً لبيع المشروبات الساخنة يديره الشاب "محمد السليت" في مدينة الأتارب غربي حلب (30 كيلومتراً)، هرباً من الواقع المعيشي الصعب..
يعاني الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصّة في جامعات الشمال السوري وإدلب تحديداً، من غياب الحلول التي تسهّل حركتهم في التوجه إلى قاعات الامتحان والتنقل داخل صفوف الجامعة أو الصعود إلى الطوابق العلوية داخل كلياتهم الجامعية، من دون الاستعانة بالآخرين.