واقع التعليم في سوريا

ما تزال مدارس حماة تعاني من فوضى تعليمية مستمرة وقرارات انتقائية تعرقل العملية التعليمية، رغم مرور شهرين على افتتاح المدارس.

هزّت أروقة وزارة التربية لدى حكومة النظام السوري فضيحة جديدة، إذ تتهم التقارير مسؤولين بتعديل شهادات دراسية مقابل مبالغ مالية ضخمة، وسط تدهور الأوضاع التعليمية

يعاني ريف مدينة سلمية بريف حماة الشرقي من تردي العملية التعليمية، نتيجة عدم توفر المازوت اللازم لوسائل المواصلات التي تنقل الكوادر التعليمية إلى مدارس

اشتكى عدد من أهالي يبرود والنبك بريف دمشق من تعرض أبنائهم للضرب المبرح والإهانات اللفظية في المدارس، وتجاهل الإدارات لشكاويهم المتكررة.

نقل تعسفي لمعلمات في السويداء يسبب ضغوطا إضافية وسط أزمات التعليم

يعيش الطلاب في طرطوس أزمة تأمين الكتب المدرسية في جميع المراحل الدراسية وتحديداً المرحلة الثانوية.

بدأ طلاب دير الزور في المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري عامهم الدراسي الجديد بكتب مهترئة وأزمة نقص حادة، دون وجود أي تحرك من قبل الجهات المعنية.

أعرب عدد من أولياء الأمور عن استيائهم من الرسوم الدراسية المرتفعة للتعليم الخاص في سوريا، والتي شملت كل المراحل من رياض الأطفال حتى الجامعات، وتجاوزت العشرة م

يشتكي سكان بلدة صلخد في السويداء من توقف عمليات الإكساء لمدرسة التعليم للمرحلة الأساسية منذ نحو 10 سنوات، الأمر الذي أدى إلى زيادة الضغط على بقية المدارس،

تشهد محافظة حمص، وخاصة المناطق التي كانت معقلاً للحراك الثوري المناهض للنظام السوري، تدهوراً حاداً في قطاع التعليم، وسط العديد من التحديات والصعوبات التي تفاقمت