عاد بنك بيمو السعودي الفرنسي للعمل في مدينة دير الزور التي تسيطر عليها قوات النظام السوري، وذلك بعد غياب استمر لأكثر من 12 عاماً، في خطوة تأتي رغم هشاشة
انتقد خبير اقتصادي آلية الدفع الإلكتروني الذي تواصل حكومة النظام السوري فرضه على المواطنين، بهدف تحصيل الفواتير والرسوم والضرائب، ومختلف المدفوعات العائدة للجه
تمنع المصارف العامة التابعة للنظام السوري ذوي المقترض المتعثر عن سداد أقساطه الشهرية من السفر خارج البلاد في إجراء غير قانوني، على أنَّ قانون المحاكم المصرفية
ترفض مصارف خاصة وعامة في دمشق تسلم عملات نقدية من فئة 500 و1000 ليرة سورية، للإيداع لديها إلا بحدود 10% من قيمة المبلغ المراد إيداعه، وتشترط الحصول على عمولة
قال أصحاب حسابات بنكية في العاصمة دمشق إن المصارف لا تلتزم بقرار حكومة النظام السوري برفع سقف السحب اليومي إلى 15 مليون ليرة، إذ تعطي أغلب البنوك وفروعها من يملك رصيداً "بحسب المتوفر" لديها من سيولة.
طالب أستاذ الاقتصاد في جامعة حلب الدكتور حسن حزوري بتعديل سعر الصرف لأصحاب الودائع بالدولار في البنوك السورية، وذلك بعد رفع حكومة النظام السوري سعر صرف الدولار إلى 6650 ليرة سورية في حين أبقى على سعر الصرف لأصحاب الودائع بـ 4500 ليرة.
أصدر مصرف سوريا المركزي التابع للنظام، اليوم الخميس، قراراً باعتماد نشرة أسعار صرف جديدة لليرة السورية أمام الدولار الأميركي للحوالات الخارجية، حيث بات سعر صرف الدولار في المصرف المركزي وللمرة الأولى منذ عام 2011 مساوياً لسعر صرفه في السوق السوداء.