أزمة العقارات في سوريا

تزايد الاعتماد على "البيع أونلاين" في سوق العقارات والسيارات في سوريا، مما دفع الكثيرين إلى التخلي عن المكاتب العقارية واللجوء إلى صفحات "فيسبوك"

أثار استئجار الإيرانيين للمنازل بمبالغ كبيرة في العاصمة دمشق، مخاوف المالكين، خاصّةً مع تدخل مخابرات النظام السوري..

أدت أزمة النزوح من لبنان إلى ارتفاع كبير في أسعار الإيجارات بدمشق ومختلف مناطق سيطرة النظام السوري، حيث شهد السوق العقاري قفزات جنونية بسبب عودة العديد من ...

يتغير سوق العقارات بشكل عام بحسب حركتي العرض والطلب، وبحسب هاتين الحركتين يتغير وضع السوق بين ارتفاع أو انخفاض غير متعلق بسعر صرف الدولار أو غيره. لكن في سوريا

تشهد مناطق سيطرة النظام السوري ارتفاعاً ملحوظاً في وتيرة الهجرة خلال الأشهر الأخيرة، مع تزايد كبير في عدد العقارات المعروضة للبيع، لا سيما في المدن الكبرى كدمشق

سجلت منح رخص البناء السكنية ضمن مناطق سيطرة النظام السوري تراجعاً حاداً بنسبة 56% خلال عام 2022 مقارنة بعام 2021.

سجلت أسعار مواد البناء في العاصمة دمشق ارتفاعاً كبيراً، مما أثر على حركة العمران في المدينة وأدى إلى تعميق أزمة السكن وزيادة الإيجارات بشكل يفوق قدرة الأهالي. 

ارتفعت أسعار العقارات في سوريا خلال العام الحالي بنسبة تجاوزت 50%، بينما الأجور والرواتب ثابتة وفقدت جزءاً من قيمتها بسبب انخفاض سعر صرف الليرة السورية

تعدّ حالات امتلاك العقارات في سوريا من القضايا القانونية المعقّدة والمثيرة للجدل، إذ تتعدد أشكال وأنواع الملكية العقارية في مناطق سيطرة النظام السوري، ليصل الأم

سجلت أسعار العقارات في سوريا ارتفاعاً كبيراً وغير مسبوق خلال السنوات الماضية، وتجاوزت في بعض المناطق الأرقام المسجلة في أغلى مدن العالم، رغم ركود الأسواق.