تواجه محافظة دمشق تحدياً متزايداً مع تزايد تسرب عمال النظافة، إذ لا يتجاوز الراتب الشهري لهؤلاء العمال 500 ألف ليرة سورية، ما يعكس الضغوط الاقتصادية المتفاقمة
اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،
أشار الخبير الاقتصادي جورج خزام، إلى تجدد الحديث عن المطالبة بزيادة الرواتب والأجور من قبل الموظفين وحتى من قبل بعض المختصين بالاقتصاد في مناطق سيطرة النظام
اشتكى الموظفون المتقاعدون في محافظة الحسكة من تأخر حكومة النظام السوري في تسليم رواتبهم الشهرية، واضطرارهم للوقوف لساعات طويلة في بهو مديرية البريد دون جدوى.
قال أستاذ الاقتصاد في جامعة دمشق ومدير مكتب الإحصاء السابق شفيق عربش إن التحول للدعم النقدي في سوريا لن ينجح في تجفيف الفساد معتبرا أن الحل يكمن برفع الرواتب.
اقترح خبير اقتصادي، تثبيت رواتب الموظفين في سوريا بالدولار الأميركي عوضاً عن العملة المحلية، لتجنب التأثيرات السلبية على القوة الشرائية للرواتب والدخل بشكل عام،
كشفت نقيبة التمريض والمهن الطبية والصحية التابعة للنظام يسرى ماليل، عن النقص الكبير في الكادر التمريضي والمهن الصحية في المشافي الحكومية التابعة للنظام بسبب