العلاقات بين الأشخاص لها روحٌ من مودة وصبر وتفاهم، فإذا ما كثر اللاعبون بها؛ فقدتْ روحها، وصارت نهباً للريح. قد تكون نتيجةَ تلك العلاقة عائلة وأطفال، أو خلفها
لن تكون جريمة زولينغن التي وقعت قبل أسبوعين فريدة من نوعها. فقد ألقت الشرطة الألمانية يوم 12 أيلول/سبتمبر الجاري القبض على لاجئ سوري اقتنى ساطورين بنية الاعتداء
أنقذت قوات الدرك الفرنسية لمكافحة الهجرة غير الشرعية 33 مهاجراً، بينهم سوريون، كانوا محاصرين، بسبب ظاهرة المد خلال انتظارهم لـ"قوارب التاكسي" في محاولة لعبور
مَثُل فتى سوري يبلغ من العمر 17 عاماً أمام قاضي التحقيق في مدينة شتوتغارت الألمانية، وذلك بعد اعتدائه بسكين على مجموعة من الأشخاص، حيث يتم النظر في أمر ترحيله.
انطلقت من إسبانيا مسيرة مؤيدة للمهاجرين ومناهضة للعنف نظمها ناشطون إسبانيون تحت شعار "فتح الحدود 2024"، والمقرر لها الوصول إلى دول البلقان عبر إيطاليا.
كشفت صحيفة "ذا ناشيونال" عن خطة لتقصّي الحقائق بهدف إنشاء مناطق آمنة في سوريا، يتم الإعداد لها أوروبياً بقيادة تشيكية، نظراً لتزايد الضغوط على اللاجئين السوريين
هل يحتاج السوريّون إلى اعتراف بعضهم ببعض كمكوّنات ما قبل مدنيّة: عرقيّة قبليّة ودينيّة، أم إلى اعتراف بعضهم ببعض كأفراد أحرار ومتساوين بغض النظر عن الهويات.