اتهمت روسيا دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" وأوكرانيا بتجنيد وتدريب وتسليح مقاتلين في سوريا لاستهداف قواتها هناك ونقلهم إلى الأراضي الأوكرانية للمشاركة في العملية
ادّعت وسائل إعلام روسية وجود خبراء عسكريين أوكرانيين في إدلب، شمال غربي سوريا، يصل عددهم إلى 250 خبيراً، يقومون بتدريب "هيئة تحرير الشام" على تصنيع الطائرات بدو
شهدت الفترة الممتدة بين مطلع العام الجاري (2024) ومنتصف تموز الفائت، نشاطاً متزايداً في عمليات تنظيم "الدولة" (داعش) العسكرية في سوريا مقارنة بدول الجوار، بالرغ
ادعت وزارة الدفاع الروسية أنها دمرت مواقع ومستودعات للفصائل العسكرية في إدلب، رداً على 15 هجوماً شنتها الأخيرة على مواقع قوات النظام، إلا أن هذه الغارات دمرت من
زعم النظام السوري أن قواته المسلحة وجّهت ضربات "مركّزة"، بالتعاون مع القوات الروسية، على ريف إدلب والبادية، مشيراً إلى أنه دمر "مقارّ ومستودعات وتحصينات وقتل وأصاب العشرات من الإرهابيين".
يعيش "الحزب الإسلامي التركستاني" حالة غير مسبوقة من القوة والتنظيم والانضباط، وتبدو علاقته مع "هيئة تحرير الشام" المسيطرة على إدلب شمال غربي سوريا علاقة شراكة يسودها التنسيق والعمل المشترك في العديد من الملفات الداخلية.
تمكنت "هيئة تحرير الشام" خلال ثلاثة أيام فقط من تفكيك جماعة "جند الله"، التي كانت تنتشر ضمن بقعة جغرافية صغيرة، في منطقة جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي، وتضم عشرات المقاتلين المهاجرين من أذربيجان وتركيا، وبعض العناصر من الجنسية السورية.