صدمت فواتير الكهرباء "التاريخية" التي صدرت مؤخراً عن شهري آذار ونيسان، جميع السوريين بلا استثناء سواء ذوي الاستهلاك المنزلي أو التجاري أو الصناعي، حيث تضاعفت
أصدرت وزارة الكهرباء التابعة للنظام السوري، الأربعاء، بياناً بررت فيه رفع التعرفة الصناعية للكهرباء، زاعمة أنّ الكيلو الواط الساعي يكلّف 2200 ليرة وتبيعه بـ 190
تختلف أسعار الشقق السكنية في حلب تبعاً لساعات الكهرباء التي تصلها، إذ أن الشقق الموصلة بخطوط الكهرباء الصناعية تباع بأسعار أعلى من المنازل التي تصلها الكهرباء
منذ عام، تتردّد ماجدة بانتظام الى مقهى في وسط دمشق بات أشبه بمكتبها حيث تنجز عملها وتعقد اجتماعاتها وتستوحي أفكارها في مجال تصميم الإعلانات، مستفيدة من توفر
يتناول السوريون على سبيل السخرية عبارة "لما تشم ريحة المطر بدمشق ما عاد تشم ريحة الكهرباء"، وهذا ما حدث فعلاً، حيث وصلت ساعات التقنين الكهربائي بشكل مفاجئ إلى أكثر من 7 ساعات متواصلة..
تشهد العاصمة دمشق في الآونة الأخيرة، انتشار ظاهرة سرقة عدادات الكهرباء بالتوازي مع اعتماد نظام الأمبيرات في مناطق واسعة من المدينة، ما يزيد من حالة التردّي التي تهيمن على الواقع الكهربائي في مناطق سيطرة النظام السوري.