التعليم في سوريا

حذّر الدفاع المدني السوري من "تصاعد مقلق في الهجمات الممنهجة" على المدارس في شمال غربي سوريا، مشيراً إلى خروج مئات المدارس من الخدمة، ووجود أكثر من 2.45 مليون

تعاني العائلات العائدة من تركيا ولبنان إلى الشمال السوري من تحديات اجتماعية متعددة، يُعدّ تعليم الأبناء أبرزها، إذ يواجه الطلاب العائدون صعوبة في الاندماج ضمن

أقر "مجلس الشعب" التابع للنظام السوري مشروع قانون إحداث جامعة خاصة تحت اسم "جامعة اللاهوت المسيحي والدراسات الدينية والفلسفية"، زاعماً أنها تأتي "انطلاقاً

يعيش طلاب الجامعات السورية، خصوصاً في مرحلتي الإجازة والدراسات العليا، معاناة متفاقمة بسبب تأخر تسليم شهادات التخرج والمصدقات الجامعية، نتيجة عدم توافر

تجدد الحديث عن مشكلة وزن الحقيبة المدرسية مع بداية العام الدراسي في سوريا، حيث يؤدي حجمها ووزنها غير المناسب إلى مشكلات صحية لدى الأطفال مثل آلام في الظهر

أكّد وزير التربية في حكومة النظام السوري محمد عامر المارديني، أن مشروع "البرنامج التنفيذي" للتعاون في المجال التربوي بين سوريا وتونس بات في مراحله النهائية.

أفادت مصادر خاصة لـ موقع تلفزيون سوريا، بأنّ "جامعة الشام الخاصة" شهدت تجاوزات بحق الطلاب..

أبدى طلاب الصف التاسع الإعدادي، استياءهم من تقريب موعد الامتحانات النهائية للعام الدراسي 2024، بالتزامن مع فترة الامتحانات الانتقالية، وإلغاء "شهر الانقطاع".

تلقّى أحمد، أخيراً، ردّاً من إحدى أهم المنح الدراسية التي تَقدّم إليها للعام الثالث على التوالي، لكن جاء الردّ بالرفض كما الأعوام السابقة..

تعاني مدن وبلدات ريف دمشق من نقص حاد في أعداد المعلمين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة التعليمية في المنطقة، حيث دفعت قلة الأجور الغالبية العظمى من الكوادر التدريسية