أعرب عدد من أولياء الأمور عن استيائهم من الرسوم الدراسية المرتفعة للتعليم الخاص في سوريا، والتي شملت كل المراحل من رياض الأطفال حتى الجامعات، وتجاوزت العشرة م
يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
كشف تقرير جديد حول تعليم اللاجئين أن التقدم قد تحقق في زيادة الالتحاق بالمدارس، لكن التحديات لا تزال قائمة، حيث إن نحو نصف الأطفال اللاجئين في سن الدراسة.
ازدادت معدلات التسرب المدرسي بشكل ملحوظ في شمال غربي سوريا خلال السنوات الماضية، حيث يواجه آلاف الأطفال والشباب صعوبة في مواصلة تعليمهم وسط الظروف الاقتصادية
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
ارتفعت رسوم المدارس الخاصة في دمشق إلى مستويات قياسية لا تستطيع كثير من الأسر تحملها، مما يفرض ضغوطاً كبيرة على ميزانيات العوائل ويهدد بحرمان كثير من الطلاب
كشف مدير التعليم في "وزارة التربية" التابعة لحكومة النظام السوري عن وصول عدد الطلاب في الغرفة الصفية الواحدة إلى 60 طالباً، مشيراً إلى أن المدير مجبر على تسجيل
ارتفعت أقساط المدارس الخاصة في سوريا بشكل كبير، ووصلت إلى مستويات تفوق دخل المواطن بأضعاف، في وقت يشهد فيه التعليم في القطاع العام تدهوراً وانحداراً مستمراً.
أعلنت المؤسسة العامة للمطبوعات التابعة لـ"وزارة التربية" في حكومة للنظام السوري، عن رفع أسعار الكتب المدرسية للمرحلة الابتدائية، إضافةً لمطبوعات الوزارة الخاصة بالمعلمين وتسجيل الطلاب للعام الدراسي الحالي..