أفادت وسائل إعلام ألمانية أن السلطات رحّلت 787 سورياً إلى خارج البلاد خلال النصف الأول من عام 2024، وذلك في إطار سياساتها المستمرة لترحيل الأجانب غير المؤهلين
أثارت توجيهات جديدة للشرطة الألمانية تقضي بالإفراج عن المهاجرين الذين يقاومون الترحيل، استياء أفراد الشرطة الذين اعتبروا أن مثل هذه التوجيهات تعرضهم للخطر
في حادثة هزّت مدينة شتوتغارت الألمانية الأسبوع الماضي، هاجم مراهق سوري عائلة وطعن ثلاثة رجال بسكين وأصابهم بجروح، ليتبين أنه معروف لدى الشرطة منذ سنوات
وافقت الحكومة الألمانية على مشروع قانون يسمح بترحيل أي أجنبي أو لاجئ يُبدي تأييده للجرائم الإرهابية أو يعلن عن دعمه لمرتكبيها، ويشمل ذلك حتى وضع الإعجاب.