تعدّ حالات امتلاك العقارات في سوريا من القضايا القانونية المعقّدة والمثيرة للجدل، إذ تتعدد أشكال وأنواع الملكية العقارية في مناطق سيطرة النظام السوري، ليصل الأم
تنتشر في العاصمة دمشق ظاهرة بيع المنازل والمحال التجارية بـ”حكم محكمة” ، رغم أنَّ ملكيتها مسجلة في السجل العقاري (طابو أخضر) وذلك بقصد تجاوز مشكلة وضع نصف ثمن العقار في البنك ومن ثم صعوبة استرداده إلا على دفعات (10 ملايين للدفعة الواحدة) وعلى مدار أش
يحتاج شخص باع منزلاً بقيمة مليار ليرة سوريّة للنزول إلى المصرف لمدة 20 يوم عمل (شهر تقريباً) من أجل تحصيل نصف سعر العقار الذي باعه، فقد أصدرت حكومة النظام قراراً، بداية شباط الفائت، بضرورة تحويل 50% من قيمة العقار الرائجة عند بيع أي عقار..
بعد معاناة أصحاب مكاتب بيع السيارات ومالكيها في دمشق مع الإشعارات المصرفية الخاصة بنقل ملكية المركبات سماسرة في دمشق يجدون الحل النهائي لاقتطاع مبلغ 500 ألف ليرة كوديعة لثلاثة أشهر من دون فوائد، وهو بيع إشعار المصارف لقاء مبلغ محدد.
اتخذت حكومة النظام السوري، مؤخّراً، عدة قرارات اقتصادية تؤدي بالضرورة إلى زيادة التضخم لمستويات قد تكون خطيرة وفقاً لخبراء اقتصاديين انتقدوا تلك القرارات..
أكدت وزارة المالية في حكومة النظام فرض ضريبة "النكول" عن عقود بيع العقارات، مشيرة إلى أنّ عملية البيع بعد الحصول على الموافقات تكون مكتملة الأركان ومستحقة للضريبة وحتى في حال إلغاء البيع.