رصد موقع تلفزيون سوريا منذ بداية عام 2022 حتى الـ25 من نيسان الجاري، 20 عملية ثأر أو صدام عشائري في مناطق سيطرة النظام و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في مدن وبلدات مختلفة من محافظات دير الزور والرقة والحسكة،
أعلن "مجلس دير الزور العسكري"، التابع لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، عن مقتل ثلاثة من عناصره، بينهم قيادي، وإصابة آخرين بانفجار في حي الشبكة وسط بلدة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، تبناه "تنظيم الدولة".
أكد "مجلس القبائل والعشائر السورية" على "وحدة الأراضي السورية وضرورة إسقاط النظام بجميع رموزه وأركانه، واستعادة المكانة التاريخية والاعتبارية للعشائر السورية، ومشاركة المجلس في الحياة السياسية والاستحقاقات المقبلة مشاركة فعالة".
دعا شيوخ من عشيرة البكارة في محافظة إدلب إلى تشكيل قوات وهيئة سياسية للعشيرة، ودعمها بالسلاح من قبل المعارضة السورية، لمواجهة ميليشيا "لواء الباقر"، المدعومة من إيران، والتي تضم مؤيدين للنظام من عشيرة البكارة.
اجتمع وجهاء وشيوخ عشائر في محافظة دير الزور قبل يومين مع مندوب من ميليشيا "الحرس الثوري الإيراني" المساندة لقوات النظام بهدف تشكيل قوة عسكرية في المحافظة.
منذ إعلان القضاء على آخر معاقل "تنظيم الدولة" في آذار 2019، وبسط سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية/ قسد" على باقي مناطق شرق الفرات المتمثلة بريف محافظة دير الزور الخارج عن سيطرة نظام الأسد وميليشيات إيران، أضحت السمات العامة لتلك المناطق متمثلة بـ: