في مطلع شهر آب، شهد شمال شرقي سوريا زيادة كبيرة في العنف لم يسبق له أن شهدها منذ أن اندلع قتال مشابه ما بين "قوات سوريا الديمقراطية/ قسد" المدعومة أميركياً والع
على مدار سنوات عديدة، وضعت روسيا نفسها في موضع من يقوم بمهمة مشتركة مع إيران هدفها دحر الولايات المتحدة من سوريا، ومن كامل الشرق الأوسط، إلا أن الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا وما أعقبه من تحالف واصطفاف مع طهران خلف أثراً معاكساً.
دعا الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة، إلى محاسبة النظام السوري الذي ارتكب العديد من المجازر، واستخدم جميع أنواع الأسلحة في قتل الشعب السوري، بما في ذلك السلام الكيماوي، وذلك انتصاراً للعدالة وإنهاءً لمأساة السوريين.
نتج عن الزلزالين اللذين قتلا أكثر من 40 ألف شخص جنوبي تركيا وشمال غربي سوريا المزيد من المآسي والمعاناة في الوقت الذي أطلقت فيه فرق إنقاذ استثنائية مناشدات من أجل أن يهب الجميع لمساندتها.