أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان توثيق مئات حالات الاحتجاز التعسفي في سوريا خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2024، طالت أطفالا ونساء وشباناً إضافة إلى لاجئين
رغم كل الجهود التي بذلها نظام الأسد لمحو ملفه الإجرامي وإظهار نفسه كنظام شرعي وطني، إلا أن قضية اللاجئين لا تزال الخرق الأكبر والبقعة الأكثر سواداً في ثوب النظام المرقع وغير القابل للترميم
رافق عملية إطلاق النظام السوري سراح بضع مئات من الموقوفين والمعتقلين، منذ 1 أيار الجاري، ضجيج إعلامي واضح، تمثل في إتاحة المجال لتجمعات بشرية ضخمة وسط دمشق، لذوي معتقلين في سجونه، بانتظار الإفراج عن دفعات جديدة من المعتقلين