يشهد اليوم الأحد، انطلاقة العام الدراسي الجديد (2024- 2025) في مختلف المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، مع ازدياد في أعداد الطلاب وتناقصٍ في كوادر المعلّمين.
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
كشف مدير التعليم في "وزارة التربية" التابعة لحكومة النظام السوري عن وصول عدد الطلاب في الغرفة الصفية الواحدة إلى 60 طالباً، مشيراً إلى أن المدير مجبر على تسجيل