في الأول من تموز، اهتزت منطقة شمال غربي سوريا على وقع مظاهرات غاضبة، احتجاجاً على الاعتداءات العنصرية ضد اللاجئين السوريين في ولاية قيصري وسط تركيا، وربما كانت
برّأت محكمة التمييز الفرنسية مجدي مصطفى نعمة، المعروف بـ "إسلام علوش" (المتحدّث الرسمي السابق لـ جيش الإسلام) من تهمة اختطاف الناشطة رزان زيتونة ورفاقها في
تعتزم الفصائل العاملة في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري تغيير القائد الحالي للفيلق حسام ياسين، واختيار قائد آخر بديل عنه، بعد أشهر من حالة التفكك التي أصابت التشكيل، وعودة معظم فصائله للعمل بمسمياتها القديمة، كما يتزامن ذلك مع خلافات حادة نتج عنه
برّأ القضاء الفرنسي، الشاب السوري مجدي مصطفى نعمة المعروف بـ"إسلام علوش" (المتحدّث الرسمي السابق لـ جيش الإسلام) من تهمة اختطاف الناشطة السوريّة رزان زيتونة ورفاقها في الغوطة الشرقية بريف دمشق..
خلال العامين الماضيين، سادت أخبار الاندماجات بين الفصائل العسكرية في شمالي سوريا، والانشقاقات الداخلية فيما بينها، وتشكيل غرف عمليات، وقوىً، تارة "موحدة"، وتارة "مشتركة"، لتطغى الفوضى الفصائلية بشكل واضح على المشهد خلال هذه المدة
في منتصف شهر حزيران الماضي، أعلن عدد من المسلحين، عن تشكيل "سرايا درع الثورة" بهدف ما سموه "الدفاع عن الأعراض وتأمين المظاهرات السلمية ضد هيئة تحرير الشام، وإعادة إدلب إلى حضن الثورة السورية".
تجدّدت الاشتباكات، ظهر اليوم الأحد، بين الفيلق الثالث في الجيش الوطني السوري وبين "القطاع الشرقي لأحرار الشام"، في منطقة الباب شمال شرقي حلب، استعاد من خلالها القطاع بعض مقاره في المنطقة..
أفادت مصادرة ميدانية لـ موقع تلفزيون سوريا بأنّ أرتالاً عسكرية لـ"هيئة تحرير الشام" دخلت، ليل السبت - الأحد، منطقة عفرين التي يسيطر عليها الجيش الوطني السوري، شمال غربي حلب..