حددت الحكومة المصرية موعد بدء العام الدراسي الجديد 2024-2025 في 21 الشهر الجاري، مما زاد الضغط على السوريين الذين لا يحملون إقامة تخولهم تسجيل أبنائهم في المدار
يعيش السوريون المقيمون في مصر وغير الحاصلين على إقامة تتيح لهم تسجيل أطفالهم في المدارس حالة من القلق المستمر، في ظل عدم وجود حلول تلوح في الأفق، ما دفع الكثير
يواجه كثير من السوريين في مصر من الحاملين للإقامة السياحية أو الذين انتهت إقامتهم أو من يستخرجوها للمرة الأولى وتحتاج إلى المزيد من الوقت، أزمة في تسجيل أطفالهم
يسود القلق بين أوساط الطلاب السوريين وأولياء أمورهم في مصر، عقب الإجراءات الجديدة التي أُعلن عنها داخل الإدارات التعليمية لتسجيل الوافدين للمرة الأولى والصفوف..
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية قرارا يقضي بالسماح للطلاب السوريين اللاجئين في المراحل التعليمية المختلفة (أول ابتدائي، أول إعدادي، أول ثانوي) بإعادة التسجيل في المدارس الحكومية المصرية، والتسجيل مجددا لمن لم يسجل في بداية العام.
تواجه الخريجات السوريات في مصر صعوبات كثيرة بعد انتهاء المرحلة الجامعية، ويزداد شعورهن بالقلق حيال تأمين مستقبلهن فيما يخص فرص العمل أو استكمال الدراسات العليا.
تزداد معاناة السوريين في مصر في تسجيل أطفالهم بالمدارس نتيجة قرارات جديدة تمنع تسجيلهم في المدراس الحكومية وسحب ملفاتهم منها، بعد فترة وجيزة من زيادة في الرسوم التي لم تستثن السوريين كما جرت العادة وخلافاً لمبدأ "معاملة الطلاب السوريين مثل..
أصدرت وزارة التربية والتعليم في مصر، السبت الماضي، قراراً خاصاً بتحديد الرسوم الدراسية الخاصة بالطلاب الوافدين في المدارس الحكومية، ولم يستثن القرار السوريين هذه المرة مثلما كانت تجري العادة في السابق.
انطلقت "الأكاديمية الذكية" السورية في مدينة الإسكندرية قبل ثلاث سنوات كأول مؤسسة تعليمية للسوريين في مصر، وتزامن انطلاقها مع فرض الحكومات قيود الإغلاق والحركة لتفادي الإصابة بفيروس كوفيد-19 (كورونا).
يواجه الطلاب السوريون الحاصلون على الشهادات الجامعية من مصر صعوبات كبيرة في تأمين فرص عمل بمجالاتهم الدراسية، وذلك على الرغم من الامتيازات التي منحتها الحكومة المصرية للاجئين السوريين في التعليم والصحة.