عادت مشكلات مشاريع جامعة طرطوس لتطفو على السطح مجدداً، والتي ما تفتأ أن تثار سنوياً منذ تأسيس الجامعة قبل أكثر من 10 سنوات، نتيجة التباطؤ الكبير في وتيرة العمل
يواصل معمل إسمنت طرطوس تلويث هواء القرى والبلدات المحيطة، متسبباً بمشكلات صحية مزمنة لسكان تلك المناطق، وأضرار في البيئة والمحاصيل الزراعية، رغم استمرار الشكاوى
ما زالت المخاوف تتزايد بين الحرفيين والصناعيين في المنطقة الصناعية بمحافظة طرطوس مع اقتراب فصل الشتاء وتأخر أعمال الصيانة، مما يهدد بحدوث أضرار جسيمة نتيجة ضعف
تجددت شكاوى الأهالي في محافظة طرطوس على الساحل السوري مع بدء موسم عصر الزيتون، وذلك بسبب تجاهل بعض معاصر الزيتون للقرارات المتعلقة بالتخلص الآمن من مياه
بخلاف بقية الجامعات السورية، تفتقر جامعة طرطوس لسكن جامعي يؤوي طلابها على الرغم من مرور 10 سنوات على إحداثها، ما يؤدي إلى رفع قيمة إيجار البيوت سواء داخل المدين
تشهد الحدود السورية اللبنانية حركة نزوح كبيرة من لبنان إلى سوريا، وتدفق آلاف المدنيين السوريين واللبنانيين إلى المنطقة الحدودية هرباً من القصف الإسرائيلي.
أكد معظم مديري مديريات القطاع العام في محافظة طرطوس الخاضعة لسيطرة النظام السوري أن آلياتهم "تعمل بالقدرة"، على اعتبار أنها منتهية الصلاحية وتعود لسبعينيات