يشهد سوق الخضار في دمشق حالة من الاستقرار الهش، إذ يعاني القطاع الزراعي من ضغوط كبيرة، خاصة مع اقتراب موسم الخريف الذي يواجه خطر التراجع بسبب المعوقات الحدودية.
لوحظ في الآونة الأخيرة ظهور العديد من المواد والمحاصيل الزراعية ذات المصدر التركي، بداخل أسواق هال المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، بما في ذلك سوق العاصمة
أفاد عضو في لجنة تجار سوق الهال بدمشق، اليوم الأحد، بأن التجار أوقفوا تصدير الخضر والفواكه نتيجة تكبدهم خسائر فادحة بسبب إغلاق معبر "جابر" الحدودي مع الأردن.
يتفاوت سعر التين الأخضر بشكل كبير بين أسواق دمشق وريفها وسوق الهال، بفارق يصل إلى 20 ألف ليرة سورية، رغم أن إنتاج هذه الفاكهة في موسمها، والتي يستخدمها بعض
كشف عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه بدمشق محمد العقاد، عن عدم معرفة تجار سوق الهال بأي شيء يتعلق بنقل السوق إلى منطقة الضمير، وذلك بعد تداول أنباء عن نيّة "
كشف مصدران مسؤولان في حكومة النظام السوري، عن تأخر دخول البرادات السورية المحملة بالخضراوات والفواكه إلى الأردن، ما يؤدي إلى تلف جزء كبير من تلك المواد وانخفاض