كشف خبير زلازل تركي عن وجود أخطاء تتعلق بخطوط الصدع الحاسمة لحدوث زلازل تصل قوتها إلى أكثر من 7 درجات على مقياس ريختر، مشيراً إلى وجود 3 صدوع أشد خطورة
أعلنت "هيئة إدارة الكوارث والطوارئ" في تركيا (آفاد) بدأ العمل على خطة من شأنها حماية الهياكل التاريخية في إسطنبول في حال حدوث زلزال، بما في ذلك "خطط لمنع النهب المحتمل في البازار الكبير إذا ضربت هذه الكارثة المدينة".
ضرب زلزال ضخم مدينة حلب السورية في مثل هذا اليوم، الـ11 من تشرين الأول عام 1138م، أسفر عنه مصرع عشرات الآلاف من السكان. ويعد ذلك الزلزال، رابع أكبر الزلازل في تاريخ البشرية من حيث قوته وحجم الدمار الذي نتج عنه، والثالث من حيث دمويته وأعداد الضحايا ال
نشرت بلدية إسطنبول الكبرى لافتات في أكثر من 16 موقعاً قرب ساحل بحر مرمرة في الولاية شمال غربي تركيا، لتوجيه السكّان إلى مناطق الإخلاء الآمنة في حال حدوث "تسونامي"..