استحقاق جديد واجهته "الجبهة الشامية" العاملة في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري، وضعها أمام مفترق طرق، بعد إخفاقها في التعامل مع ملف "لواء صقور الشمال".
في الأول من تموز، اهتزت منطقة شمال غربي سوريا على وقع مظاهرات غاضبة، احتجاجاً على الاعتداءات العنصرية ضد اللاجئين السوريين في ولاية قيصري وسط تركيا، وربما كانت
ظهر الشرعي المنشق عن "هيئة تحرير الشام" طلحة المسير، المعروف بلقب "أبو شعيب المصري"، داخل معتقله في محافظة إدلب، بعد اختطافه قبل نحو عام، من داخل مدينة اعزاز بر
ينبئ البيان الصادر عن وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، بملاحقة كل فصيل يعمل ضمن مناطق نفوذها، ويرفض الانضمام إلى صفوف الجيش الوطني السوري، بمرحلة جديدة
توعدت وزارة الدفاع بـ "الحكومة السورية المؤقتة" العاملة في مناطق شمال غربي سوريا فصائل غير منضوية تحت مظلتها بالملاحقة واعتبارها مجموعات خارجة عن القانون.