نشر موقع "الكومبس" قصة أم سورية عاشت مع طفليها الحاصلين على الجنسية السويدية معاناة إثر عنف طليقها وتدخل "السوسيال" لحماية الطفلين، لتجد نفسها في سوريا بعد
"نور ملّاح" صحفية سورية لاجئة في السويد، ومرشحة اليوم عن "حزب الألوان المختلفة" (نيانس) في مدينة بوروس ومنطقة فسترا يوتلاند السويدية ضمن الانتخابات البرلمانية التي تنطلق قريباً في البلاد.
لا يزال الغضب يتصاعد ضد دائرة الخدمات الاجتماعية المعروفة بـ "السوسيال" في السويد بينما تواصل الحكومة السويدية إنكار كل الاتهامات الموجهة إلى السوسيال من قبل عائلات سورية وعربية سُحبت أطفالها ومجددة وصفها للحملة بـ "العدوانية".
ما تزال قصص السوريين ونظرائهم من أبناء الجالية العربية ممن تم سحب أطفالهم من قبل "مصلحة الخدمات الاجتماعية (السوسيال)" في السويد تتكشف للإعلام بعد أن أصبحت قضيتهم قضية رأي عام خصوصاً لدى الجالية العربية والإسلامية في الدول الإسكندافية.