في هذا المسرح الكبير يتابع الكاتب نهجه العالق بين الرمزية القريبة المنال والتناول الصريح، فيطرح هماً ثقافياً بأبعاد وطنية، تبنى على قصة حب بدأت بالتقاء الشاب سو
وأول مرة بدأت فيها ريما بالي بالكتابة كانت قبل 35 عاما، وهي لا تزال في عقدها الثاني من العمر، فهذا الطريق اختارها، واختارته، مبكراً، لتعبر عن ما في نفسها،
يطل علينا الكاتب السوري د. فادي أوطه باشي بروايته الجديدة "الكنيس المسروق" والتي ستصدر قريبا من القاهرة لتكون مكملة بأبطالها لروايته السابقة "الآتون من السماء" رغم انفصال أحداثها عنها.
شخصياً أستمتع باللغة والسرد، حين يكتب روائي متمكّن من أدواته في حقلٍ آخر غير الرواية، حتى لو كتب عن الفيزياء أو الرياضة. وغالباً يدفعني هذا على فترات متباعدة، لإعادة قراءة الكتاب أكثر من مرة..
لم ألتقِ بخالد خليفة مع أنه كان صديقاً لوالديّ، ولا أدّعي معرفته، كما فعل معظم السوريين على مواقع التواصل الذين نشروا صورهم معه، وكتبوا عن لقاءاتهم الاستثنائية به، ونعوه بكلّ الحبّ الذي يختزنونه في قلوبهم.
"القوة والبطش لا يموتان.. دم الضحايا لا يسمح للطاغية أن يموت.. إنه باب موارب يزداد ضيقا حتى يخنق القاتل". تلخص هذه الكلمات من راوية (لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة) لـ الروائي الراحل خالد خليفة، حكايتنا كسوريين