"لن يقاسموني التل" عنوان الرواية الصادرة حديثاً للشاعرة والقاصة السورية سميرة بدران، وهي باكورة أعمالها الروائية بعد خمس مجموعات شعرية مطبوعة، وقصص قصيرة توزّعت
أعلنت الجامعة الأميركية في القاهرة عن اللائحة القصيرة لجائزة نجيب محفوظ للأدب للعام 2024، وتتضمن ست روايات، من بينها رواية "اسمي زيزفون" للروائية السورية..
تصب تلك الثنائيات في عنوان كبير هو "النظام والشعب" وهي ثنائية كما سيظهر لنا ليست ضدية تكاملية، بل هي ثنائية "ثنوية" أي أنها قائمة على ضدين لا تكاملَ بينهما
لقيت المرأة السورية المثقفة خارج حدود بلادها مساحةً من الحرية في التعبير كانت قد حُرمت منها في وطنها نتيجة القهر والاستبداد وزرع الخوف والشك في نفوس السوريين من
في هذا المسرح الكبير يتابع الكاتب نهجه العالق بين الرمزية القريبة المنال والتناول الصريح، فيطرح هماً ثقافياً بأبعاد وطنية، تبنى على قصة حب بدأت بالتقاء الشاب سو
وأول مرة بدأت فيها ريما بالي بالكتابة كانت قبل 35 عاما، وهي لا تزال في عقدها الثاني من العمر، فهذا الطريق اختارها، واختارته، مبكراً، لتعبر عن ما في نفسها،