اكتُشِفت شبكة احتيال في مدينة حلب، تستغل نزوح الأهالي والظروف الأمنية والقانونية المتردية وانتشار الفساد في الدوائر الحكومية التابعة للنظام، للاستيلاء على عقارا
يعيش مهجّرو ريفي إدلب الجنوبي والشرقي في حسرة على بساتينهم المزروعة بالفستق الحلبي، والتي استولت عليها قوات النظام السوري، قبل ثلاث سنوات تقريباً، عقب تقدمها إلى المنطقة، بدعم من الميليشيات الروسية والإيرانية..
نشرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، يوم الخميس، تقريراً سلّط الضوء على القوانين التي أصدرها النظام واستغلها للسيطرة على الملكيات العقارية والأراضي في سوريا.
عرضت الأمانة العامة لمحافظة إدلب التابعة للنظام، أراضي جديدة لمهجري إدلب للاستثمار في مزادات علنية، بعد أيام من إعلان محافظ إدلب ثائر سلهب خطة الاستثمار، حيث وصف أصحاب الأراضي المهجرين بـ"المتوارين عن الأنظار"، مشترطاً عودة هؤلاء الأهالي..
صادر النظام السوري أراضي زراعية في مناطق سيطرته بريف إدلب شمالي البلاد والتي تعود ملكيتها لمواطنين مهجرين ولاجئين غادروا بلداتهم وقراهم بعد سيطرة قوات النظام عليها.