كان طلاب الثانوية الزراعية في حي البياض في حماة على موعد مع غرق غرفهم الصفية وتلف الكثير من الوسائل التعليمية مع هطول المطر في بداية موسم الشتاء لهذا العام، بعد
يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
أصدرت "وزارة التربية" في حكومة النظام السوري قراراً بوضع عدد من المدارس الخاصة في بعض المحافظات تحت إشرافها، إلى جانب إغلاق مؤسسات تعليمية أخرى بسبب "مخالفتها..
أُجبرت بعض المدارس المنتشرة في ضواحي العاصمة السويدية استكهولم على تعليق دوامها، بعد معلومات تفيد بوجود تسجيل مصوّر لشاب يهدد بإطلاق النار على مهاجرين (طالبي
كشف عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في "محافظة حلب"، ماهر خياطة، أن حكومة النظام السوري طالبت منظمات دولية بتأمين وسائل النقل للكوادر التعليمية في البلاد، إذ تشهد المدارس توقفاً شبه تام في المحافظات، نتيجة تدني مستوى الدخل وعدم كفايته حتى لمصاريف..
كشف وزير التربية في حكومة النظام السوري، درام الطباع، أن عدد المدارس المتضررة كلياً هو 10 مدارس، أما المدارس المتضررة جزئياً فهو 599 مدرسة متوزعة على المحافظات المتضررة بفعل الزلزال، وهذه الإحصائية غير نهائية، إذ يجري العمل الآن على مسح جميع المدراس