تشهد المخابز العامة في محافظة حماة، أزمة مزدوجة تتمثل في نقص حاد في عدد العمال وضغط عمل شديد، ما يؤدي إلى ظروف عمل قاسية للعمال المتبقين. هذا النقص يجعل العمال
أعرب أهالي مدينة نوى غربي درعا عن استيائهم من تجاوزات مجموعة مسلحة تابعة للأمن العسكري في النظام السوري، حيث فرضت إتاوات على الفرن الآلي مع بيع الخبز في السوق
طالب العديد من المواطنين المقيمين في مناطق سيطرة النظام السوري، بإلغاء آلية بيع الخبز عبر المعتمدين، مشيرين إلى أن كثيرا منهم "فاسدون ويتحكّمون بالمادة ويتاجرون بها"
أفادت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا أن ضباطاً في أجهزة أمن النظام السوري يديرون شبكة لتهريب وتجارة الخبز "المدعوم"، وبيعه بسعر أعلى بستة أضعاف للمواطنين في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة.
فرضت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام السوري، شراء جهاز لبيع الخبز بسعر مليون ونصف المليون ليرة سورية، على أصحاب الأفران التموينية ومعتمدي الخبز في جميع مناطق سيطرة النظام.