يقضي المزارع السوري حسن خليفة أيامه في رعاية ملايين الديدان في مزرعته بريف دمشق، ويستخدمها لإنتاج الأسمدة العضوية، فيما يُعتقد أنه أول مشروع من نوعه في البلاد.
يقضي الفلاحون والمزارعون في أرياف حلب الشمالية والشرقية، معظم أوقاتهم في الأراضي الزراعية بغية جني المحاصيل الزراعية خلال شهر حزيران الجاري، في ظل تراجع الإنتاج بشكل كبير عن الأعوام السابقة، نتيجة العديد من العوامل التي ساهمت في تدني إنتاجية المحاصيل
تعتزم وزارة الزراعة في حكومة النظام السوري تطبيق مشروع "البطاقة الذكية" للفلاحين والمستثمرين الزراعيين، في ظل شح المواد المدعومة كالمحروقات والسماد والأعلاف وغيرها بالإضافة إلى حالات الفساد بتوزيع هذه المواد.
كشف رئيس مكتب الشؤون الزراعية في الاتحاد العام للفلاحين محمد الخليف أن أسعار السماد في السوق السوداء ارتفعت بنسبة 100 في المئة نتيجة الحرب في أوكرانيا.
صادرت ميليشيا النجباء اليوم السبت، أطنانا من السماد الآزوتي والفوسفاتي كانت قادمة من محافظة دير الزور إلى الفلاحين في بلدة معدان شرقي الرقة، بحجة منع وصولها لأطراف "إرهابية".