بات بعض سكان دمشق وريفها يعتمدون على وسائل نقل بديلة للتخفيف من أزمة المواصلات الخانقة، التي جعلت انتظار "السرافيس" وحافلات النقل الجماعي أمراً مرهقاً.
تفاقمت أزمة المواصلات في مدينة حلب بعد قرار تقليص عدد رحلات النقل الخارجي وتخفيض كميات المازوت المخصصة للنقل الداخلي، مما أدى إلى زيادة معاناة الأهالي في التنقل
تعاني 40 مدرسة في ريف حماة الشرقي من غياب المعلمين، ما أثّر بشكل كبير على سير العملية التعليمية، بينما ألقت حكومة النظام السوري اللوم على أزمة المحروقات وقلة
اشتكى أهالي بلدة صلنفة في ريف اللاذقية الشرقي من استغلال أصحاب السرافيس لقلّة المواصلات ورفع أجرة الراكب إلى 30 ألف ليرة سورية، بعد تخفيض مخصصات المحروقات وندرة
تجري محافظة دمشق دراسة لرفع تعرفة وسائل النقل الجماعي، وسط اختناقات مرورية تشهدها عموم مناطق سيطرة النظام السوري، بسبب توقف عدد كبير من الآليات عن العمل نتيجة
أكد مصدر في محافظة دمشق حدوث تراجع جديد في إمدادات المازوت، وسط توجه من قبل حكومة النظام لتخفيض مخصصات وسائل النقل، وهو ما ينذر بأزمة جديدة، لا سيما مع بداية
تفاقمت أزمة المواصلات في محافظة القنيطرة، حيث يعاني الأهالي من تدهور خدمات النقل وارتفاع الأجور بشكل ملحوظ، مما يزيد من الأعباء اليومية عليهم في ظل غياب حلول مل