أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء الإثنين، عن عقوبات ضد الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، ووزارة الاستخبارات الإيرانية، وذلك بعد ساعات من إطلاق سراح 5 أميركيين كانوا محتجزين لدى طهران.
بتحفظ وقلق يعيشه الشعب الإيراني، بدأت صباح اليوم الخميس مرحلة الصمت الانتخابي، بعد انتهاء الحملات الدعائية للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في عموم البلاد يوم غد الجمعة، خاصة بعد أن حث المرشد الأعلى، علي خامنئي، على الإقبال بأعداد كبيرة على التصويت
فجّر الرئيس الإيراني السابق "محمود أحمدي نجاد"، فضيحة جديدة بعد كشفه أن مسؤولاً رفيع المستوى في أجهزة الاستخبارات الإيرانية كان يعمل جاسوساً لصالح إسرائيل.
على وقع قرار "مجلس صيانة الدستور"، بحجب الأهلية عن بعض المرشحين للانتخابات الرئاسية في إيران، أظهر استطلاع للرأي تراجع نسبة الراغبين في الاقتراع في الانتخابات المقررة في 18 حزيران المقبل.
قالت وكالة "فارس" الإيرانية، أمس الإثنين، إن "مجلس صيانة الدستور" الإيراني رفض أهلية الرئيس السابق، محمود أحمدي نجاد ونائب الرئيس، إسحاق جهانغيري، ورئيس البرلمان السابق، علي لاريجاني، للانتخابات الرئاسية الإيرانية، التي ستجري في 18 من حزيران القادم.
قال الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، إنه "في حال تحركت إيران وتركيا والسعودية سوياً فإن ذلك سيغير وجه المنطقة"، مشيراً إلى أن "القواسم المشتركة بين الدول الثلاث أكثر بكثير من نقاط الخلاف بينهم.
انتقد الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد في حوار مع قناة "الجديد" اللبنانية، السياسات الإيرانية المتبعة في سوريا والشرق الأوسط، وقال: يجب أن يُسمع رأي الشعب دائماً ورأي الشعب فوق كل اعتبار ويجب أن لا أتدخل في حقوق الشعب وقرارات الشعب السوري