الموسيقى

كثافة وجود السوريين في مصر بعد الحرب وتلقيهم تقبلاً ومعاملة توصف بأنها أفضل من غيرها في دول الجوار التي لجأ إليها السوريون خلال العقد الأخير

عازف سوري يفتتح مهرجان الموسيقا في المملكة المتحدة

بعد مرور عقد وبضع سنوات، سيكون من اللافت أن الطعام السوري بات له عنوان في كل المدن، حتى الصغيرة منها، لا تخلو من مطعم يقدم الفلافل أو الشاورما

(دفق Flow) هو الألبوم الذي ترافق صدوره مع الأوصاف التي نشرتها مجلة النيويورك تايمز "كثيف الطاقة الروحية... حيوي"، بينما استعملت (النيويوركر)

"صنع الموسيقى في العالم العربي: ثقافة وفن الطرب"، كتاب صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ضمن  "سلسلة ترجمان"، للمؤلف علي جهاد الراسي

أطلق وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، مبادرة دبلوماسية الموسيقا العالمية، بهدف تعزيز دور الموسيقا كأداة دبلوماسية من أجل السلام والديمقراطية ودعم أهداف السياسة الخارجية الأوسع للولايات المتحدة.

أقامت فرقة موسيقية سورية مؤخراً حفلة "تكنو" في حلب، لأول مرة منذ 11 عاماً، ما أدى إلى انقسام الآراء بين من اعتبر الحدث متنفساً للشبان في المحافظة، وآخرون تساءلوا متشككين حول الغاية السياسية للحدث.

أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عنصر صناعة العود والعزف عليه في سوريا، على قائمة التراث الإنساني الثقافي اللامادي، وذلك بعد قرار موافقة اليونسكو عليه

ينفى الكتاب فكرة أن العرب جهلوا العزف على الآلات الموسيقية باستثناء "الدفوف"، وتتحدث محاوره عن: الآلات الموسيقية الوترية، وآلات النفخ الموسيقية، والآلات الإيقاعية، وأغراض الغناء والموسيقا الآلية عند العرب قبل الإسلام