تعتزم حكومة النظام السوري هدم 500 مبنى في مدينة حلب، بدعوى تضرّرها بالزلزال الذي وقع شهر شباط 2023، بالتزامن مع صدور قرار يُمنع بموجبه البناء ضمن 26 منطقة..
يعاني أكثر من 40 ألف مواطن من سكان منطقة خلف الرازي سابقاً (ماروتا سيتي) اليوم، من تدني بدلات الإيجار الممنوحة لهم في ظل تأخر تسليم سكنهم البديل، فضلاً عن بقاء هؤلاء مستأجري منازل في دمشق وضواحيها وسط ارتفاع أسعار الإيجار واضطرار العديد منهم إلى بيع
ثلاثة أعوام ونصف مضت على سيطرة نظام الأسد على الغوطة الشرقية، بعد اتفاقٍ أفضى إلى تهجير نصف السكان في نيسان 2018، ليبدأ النظام منذ ذلك الحين سياسته في الاستيلاء على أملاك المهجّرين، أو حتى طرد بعض السكان من بيوتهم، ممن رفضوا التهجير وبقوا في الغوطة،
نفت "محافظة دمشق" في منشور على صفحتها في فيس بوك، اليوم، ما نشرته غرفة "صناعة دمشق وريفها" عبر صفحتها في فيس بوك، حول موافقة "المحافظة" على طلب غرفة الصناعة عودة الصناعيين لمنطقة القابون الصناعية وعدم الإخلاء حتى بدء تنفيذ المخطط التنظيمي للمنطقة.
أمس السبت، قتل عنصران من قوات النظام في ريف إدلب، لم يكن ذلك إثر اشتباك أو استهداف، بل حدث بانهيار سقف أحد المنازل أثناء قيام العنصرين بهدمها وسرقة الحديد منها.
أعلنت 28 منظمة وتجمعاً، قانونياً وسياسياً ومدنياً، فلسطينياً وسورياً، رفضَها واعتراضها على المخطط التنظيمي لمنطقة مخيم اليرموك، الذي أصدرته محافظة دمشق التابعة للنظام.