على جدران المطاعم، ومداخل الفيلات، والمحال السورية في مصر، تنتشر لوحات رخامية ملونة تصف شارعا دمشقيا، أو تفاصيل البيوت القديمة، لتشير إلى هوية أصحابها، وتشعرهم
لم تشهد معظم المطاعم السوريّة المنتشرة في مصر (باستثناء ذات الشهرة الواسعة) إقبالاً كبيراً في عيد الأضحى كما حصل في عيد الفطر الفائت، حيث وصل الأمر لإغلاق بعض
عندما وصل سليم إلى القاهرة كانت تجارة أخيه تزدهر، أي أنه وجد المناخ مؤاتياً لدمج حرفته مع العمل التجاري، فاشترك مع "الخواجة" متري صالحاني في محل للخياطة والتجار