تواجه محافظة دمشق تحدياً متزايداً مع تزايد تسرب عمال النظافة، إذ لا يتجاوز الراتب الشهري لهؤلاء العمال 500 ألف ليرة سورية، ما يعكس الضغوط الاقتصادية المتفاقمة
اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،
تشهد سوريا أزمة متفاقمة غير مسبوقة مع ارتفاع أسعار السلع الأساسية، بما في ذلك الفواكه والخضار الصيفية والدواجن، مما يعزز من انتشار ظواهر اجتماعية كالتسول
أشار الخبير الاقتصادي جورج خزام، إلى تجدد الحديث عن المطالبة بزيادة الرواتب والأجور من قبل الموظفين وحتى من قبل بعض المختصين بالاقتصاد في مناطق سيطرة النظام