تسعى السيدة مروة عوض إلى تأهيل وتعليم أطفال سوريين أصيبوا بالحرب، من خلال مركز افتتحته وأطلقت عليه اسم (خطوة أمل)، استقبلت فيه أطفالاً من ذوي الاحتياجات الخاصة
تعتزم "محافظة دمشق" إصدار تعليمات بشأن إشغال "الأكشاك" العائدة إلى مصابي وذوي قتلى قوات النظام السوري، قبل صدور أي قرار بشأن تمديد عقود الأكشاك للسنة الحالية أو
تُعَدُّ النَّجاةُ بحدِّ ذاتها فرصةٌ جديدةٌ للحياة، والنَّجاة الجسديَّة لا تقتصر فقط على معالجة الأعضاء التي تضرّرت نتيجة حادث، بل تحتاج إلى مقومات أوسع وأشمل تبدأ من ما يشعر به الناجون وعائلاتهم ومحبوهم..
صباح الأحد الفائت، ثاني أيام العام الدراسي، كان مختلفاً لدى مروة عوض، إذ بانتظارها، غمار إنساني، كانت قد بدأته قبل شهرين، في مدرسة موجّهة لمصابي الحرب من الأطفال في مدينة إدلب شمال غربي سوريا..