في لقاء عمّان التشاوري المنعقد في تاريخ الأول من شهر أيار/مايو الفائت، وبحضور وزراء خارجية كل من مصر والسعودية والعراق والأردن، تمت دعوة وزير الخارجية السوري ليكون طرفاً في اللقاء
السؤال الذي يواجه المهتمين بالشأن العربيّ عامًة، والسوريّ خاصّة هو لماذا دعت الجامعة العربيّة رأس النظام السوري إلى القمّة العربيّة الأخيرة مبتلعة قرارها السابق، ودوافعه وأسبابه
في بداية العام توقعت إحدى العرافات ممن يعملون في تنبؤ الأحداث وفقاً للفلك، بأن هذا العام سيكون عاماً ذهبياً مليئاً بالتحركات الدبلوماسية بالنسبة للنظام السوري