أثار التصعيد الأخير لقوات النظام السوري ضد مدن وبلدات منطقة شمال غربي سوريا مخاوف الأهالي والمهجرين من حدوث نزوح جديد، لا سيما من المناطق القريبة من خطوط التماس
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنّ عدد النازحين قسراً في العالم، نتيجة الاضطهاد والصراعات والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان، اقترب من 110 ملايين شخص في عام 2022..
ما لبثت كثير من العائلات المهجّرة أن استقرّت في مدينة أو منزل، بعد تهجيرها من مواطنها الأصلية، حتى جاء الزلزال المدمّر ليعيدها إلى نقطة البداية من حيث الاستقرار، وباتت تعرّف عن مصيرها ومستقبلها بـ"المجهول"..