لجأ العديد من المدنيين في الشمال السوري إلى استخدام أسلحة تقليدية مثل "البومبكشن" و"الجفت" وبنادق الصيد لمحاولة التصدي للطائرات الملغمة التي تشكل خطراً حقيقياً
منذ مطلع عام 2024، شهدت مناطق شمال غربي سوريا تصعيداً غير مسبوق في استخدام قوات النظام السوري للطائرات المسيّرة الانتحارية، والتي تحولت إلى أداة تدمير..
أصدر فريق "منسقو استجابة سوريا" بياناً يدين استمرار هجمات النظام السوري والميليشيات المتحالفة معه، إضافة إلى روسيا وإيران، باستخدام الطائرات المسيرة الانتحارية
استهدفت قوات النظام السوري قرى وبلدات في ريف إدلب الشرقي وريف حلب الغربي بقذائف المدفعية الثقيلة والطائرات المسيرة الملغمة صباح اليوم السبت، وسط تصعيد متواصل
جددت قوات النظام قصفها لمحافظة إدلب شمال غربي سوريا بالطائرات المسيّرة الملغمة، حيث استهدفت بلدة النيرب بالريف الشرقي صباح اليوم الإثنين، ما أدى إلى وقوع أضرار
أُصيب 13 مدنياً بينهم 3 أطفال، اليوم الإثنين، بهجومين لقوات النظام على دفعتين، استهدفت فيهما قرية كفرنوران في ريف حلب الغربي، بـ 4 طائرات مسيّرة انتحارية.
أجرى الجيش الوطني السوري تدريبات على قيادة وتشغيل الطائرات المسيرة FPV بعد تصاعد استخدامها من قبل النظام واعتماده عليها بشكل رئيسي لقصف منطقة شمال غربي سوريا.