الأمن العسكري في درعا

استهدفت قوات النظام السوري مدينة داعل بريف درعا الأوسط، ظهر اليوم الأحد، بهدف الضغط على السكان والمقاتلين للسماح لها بتثبيت نقطة عسكرية جديدة داخل المدينة.

لقي 46 شخصاً مصرعهم، فيما اعتقل 9 أشخاص، واختطف 8 آخرون في محافظة درعا خلال شهر تموز الماضي، ضمن فوضى أمنية تزداد وتيرتها منذ عقد "اتفاق التسوية" في تموز 2018،

كشفت مصادر محلية في محافظة درعا جنوبي سوريا، معلومات عن صف ضابط يتبع لـ"الأمن العسكري" في قوات النظام، لقي مصرعه صباح اليوم السبت، برصاص مجهولين قرب حي الضاحية

أعدمت "اللجان الشعبية" التابعة لفرع "الأمن العسكري" في درعا جنوبي سوريا، شخصين في بلدة محجة، بعد عملية اغتيال طالت عاملين ضمن "اللجان".

تضيّق حواجز "الأمن العسكري" التابعة للنظام السوري الخناق على السكان في درعا، من خلال فرض إتاوات على المارين عليها ومعاملتهم بطريقة سيئة.

استهدف مجهولون اثنين من عناصر مجموعة "مصطفى الكسم" التابعة للأمن العسكري، بإطلاق النار عليهما بشكل مباشر في درعا البلد، ما أدى إلى إصابتهما بجروح.

قتل ضابط في قوات النظام السوري، يوم الجمعة، إثر تعرضه لطلق ناري من قبل مجهولين شمالي درعا.

أفاد تجمع "أحرار حوران" أن دورية أمنية مشتركة للنظام السوري جالت في مدينة نوى غربي درعا، وفرضت على أصحاب المحال التجارية دفع إتاوات مالية.

أفاد تجمع "أحرار حوران" أن رئيس فرع الأمن العسكري بدرعا التابع للنظام السوري، العميد لؤي العلي، أصيب بجروح طفيفة، إلى جانب عنصرين من ذات الفرع، إثر استهداف مقر

دفع النظام السوري مجموعة مسلّحة مدعومة من قبل جهاز الأمن العسكري على رأسها أشخاص متورطون بتجارة المخدرات وتهريبها لشنّ حملة أمنية ضد تجار آخرين في بلدة نصيب بدرعا.