أجور المعلمين

تقدم معلمون في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي، باستقالاتهم من إحدى المدارس التي يشرف عليها المكتب التعليمي التابع للمجلس المحلي في المدينة.

تعاني بلدات ومدن ريف دمشق الغربي، كسائر المناطق السورية، من تدهور التعليم في المدارس التي تديرها حكومة النظام السوري. بينما يلجأ ميسورو الحال إلى المدارس الخاصة

اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،

أصدر رئيس النظام السوري بشار الأسد مرسوماً تشريعياً، رفع من خلاله قيمة ساعة التدريس الإضافية الواحدة لتصبح بما يعادل ربع دولار أميركي وفق السعر الحالي

نظّم معلمون في ريف حلب الشمالي، وقفة احتجاجية، أمس الخميس، أمام مديرية التربية في مدينة اعزاز، احتجاجاً على تدني قيمة المنح المالية المقدمة لهم، كما أشاروا إلى

وذكر رئيس دائرة الامتحانات في مديرية تربية السويداء باسل مرشد لصحيفة الوطن المقربة من النظام أن الوزارة حددت أجور تصحيح الامتحانات للمعلمين.

اتسع نطاق الإضراب الذي أعلن عنه معلمون في ريف دير الزور الشرقي في 20 من الشهر الحالي بسبب سياسات "الإدارة الذاتية" ليشمل مناطق جديدة.