تروج مؤسسات نظام الأسد ومسؤولوه في مدينة حمص، لاستمرار العمل بتأهيل الكتل السكنية المدمرة لاستقبال المهجرين، لكن واقع الحال والصور الواردة من المدينة تكذب هذه الدعاوى، وتظهر الأحياء التي ذكرها مسؤولو النظام على وضعها منذ خروج الأهالي
25-أيلول-2021