أعلنت الأمم المتحدة اليوم الإثنين، أن أكثر من 30 ألف مدني تم تشريدهم جراء الغارات الجوية والقصف المستمر للنظام وروسيا على إدلب خلال الأسبوع الماضي فقط.
لم يتخلف عشاق كرة القدم من السوريين كبار اوصغارا عن متابعة بطولة كأس العالم التي تستضيفها روسيا، رغم صعوبة الحياة في مخيمات النزوح والتهجير شمال البلاد.
قال مصدر خاص في المعارضة السورية لموقع تلفزيون سوريا اليوم، إن "فيلق الرحمن" توصل لاتفاق مع النظام السوري، ينص على الخروج من القطاع الأوسط في الغوطة الشرقية المحاصرة.
أهو الفقر أم أن أمراً آخر أوصل المرأة المهجّرة في مدينة الباب لتقتل طفليها؟..سؤال لابد من أن يجيب عليه أحد، أو لنذهب جميعنا إلى الجحيم خشية على أحلامنا التي باتت في مهب الريح تذروها أينما شاءت.
اللطامنة – ريف حماة الشمالي، إحدى المدن الواقعة ضمن اتفاق منطقة خفض التصعيد الذي توصلت إليه كل من روسيا وإيران وتركيا، بعد الاتفاق بدأ بعض سكانها بالعودة إليها، إلا أن خروقات النظام للاتفاق تسببت بمغادرتهم من جديد.