تصدير

سمحت حكومة النظام السوري بتصدير عدد من مواد الاستهلاك اليومية الضرورية لدى المواطنين، وسط مخاوف من أزمات جديدة تطول تلك المواد، نتيجة فقدانها وارتفاع أسعارها مجدداً داخل الأسواق.

أعلنت وزارة الزراعة في الحكومة السورية المؤقتة، عن بدء تقديم خدمة إجراء التحاليل المخبرية والفنية المتخصصة لمحصول القطن في شمالي سوريا، من خلال مخبر الصحة النباتية التابع لها.

ذكر مسؤول "غذائي" أن كثيرا من محاصيل الأراضي الزراعية الخاضعة لسيطرة النظام في سوريا، يتم تصديرها إلى أكثر من نصف دول العالم.

وصلت 9 دول عربية إلى قائمة أكبر 40 دولة مستوردة للسلاح، بينما دخلت دولتان عربيتان إلى قائمة أكبر 25 دولة مصدرة للأسلحة.

ذكرت مصادر إعلامية سورية، أن العاملين في مجال الشحن المبرد إلى العراق، يعانون من التكاليف المرتفعة، مطالبين بالتنسيق مع الجانب العراقي للتوصل إلى صيغة لمعاملتهم كبقية الدول الأخرى كي تتمكن المنتجات السورية من المنافسة.

سمحت حكومة النظام السوري لـ "وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي" بتصدير محصولي الثوم والبصل بالإضافة إلى زيت الزيتون، إلى خارج سوريا لمدة لا تتجاوز الشهرين فقط.

كشف رئيس اتحاد غرف الزراعة في حكومة النظام السوري محمد كشتو عن توقيع عقود لتصدير الحمضيات إلى دول الجوار اعتباراً من الأسبوع المقبل.

كشف عضو "لجنة تجار ومصدري الخضار والفواكه" بدمشق محمد العقاد عن تراجع صادرات الخضر والفواكه السورية إلى دول الخليج والعراق بنسبة تجاوزت الـ 60 بالمئة، وذلك منذ إصدار حكومة النظام قراراً بإيقاف تصدير البطاطا، أي منذ أكثر من شهر.

أعلن وزير التجارة التركي محمد موش، اليوم الثلاثاء، أنه للمرة الأولى في تاريخ الجمهورية تتجاوز صادرات بلاده 1 بالمئة من الإجمالي العالمي.

أوقفت حكومة النظام تصدير مادة البطاطا من سوريا أكثر من خمسة أشهر، حيث تجاوز سعر الكيلوغرام الواحد من البطاطا في الأسواق السورية الـ 2000 ليرة.