دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى محاسبة النظام السوري، وذلك في يوم إحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيمياوية، والذي يصادف تاريخ 30 تشرين الثاني من كل عام، الذي أقره مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية في دورته العشرين.
وصل نظام الأسد إلى حد غير مسبوق في الإجرام والقتل والتدمير ضد الشعب السوري الذي انتفض مطالباً بحريته وكرامته وحقوقه المشروعة ساعياً لبناء دولة ديمقراطية تعددية يسودها القانون والعدالة والمواطنة المتساوية
اتهم الاتحاد الأوروبي في بيان اليوم الجمعة النظام السوري باستخدامه السلاح الكيماوي بطريقة مروعة ضد المدنيين في سوريا والذي أسفر عن سقوط مئات الضحايا بينهم أطفال.
بعد مرور بضعة أيام على الغزو الروسي لأوكرانيا وصلت لكاتبة هذه المقالة واسمها أولغا توكاريوك، رسالة غير مألوفة على تويتر، قدم فيها شاب سوري نفسه باسم مصطفى كيالي
أكد المدير العام لمنظمة "حظر الأسلحة الكيميائية"، فرناندو أرياس، على أن نظام الأسد "لم يصرّح إلى الآن عن كامل ترسانته من الأسلحة الكيميائية، ولم يسمح للمفتشين بالعمل على أراضيه".
أكدت الولايات المتحدة الأميركية على أن نظام الأسد "فشل تماماً في الامتثال لالتزاماته بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية"، مشيرة إلى أنه "من الواضح أن النظام يواصل تجاهل دعوات المجتمع الدولي للكشف الكامل عن برنامج أسلحته الكيميائية وإزالته بشكل يمكن الت
شددت الممثلة السامية لشؤون نزع السلاح في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إيزومي ناكاميتسو، على أنه "فقط من خلال التعاون الكامل من قبل نظام الأسد مع الأمانة الفنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية يمكن إغلاق جميع القضايا العالقة المتعلقة بالإعلان الأولي لل
قال وزير الخارجية الفرنسي، جان ايف لودريان، إن "يوم 31 من آب من عام 2013 هو اليوم الأكثر رسوخاً في ذهنه عبر مسيرته الوزارية الممتدة زهاء عقد من الزمن بين حقيبتي الدفاع والخارجية".