قال نائب ممثلة الأمين العام السامية لشؤون نزع السلاح، توماس ماركرام، إن إعلان نظام الأسد إنهاء برنامجه الكيماوي "غير دقيق وغير كامل"، مشيراً إلى أن هناك "ثغرات وعدم اتساق في المعلومات".
فنّد الاتحاد الأوروبي في سلسلة من التوضيحات ادعاءات مضللة بثّها نظام الأسد وحلفاؤه في محاولة لكسب الرأي العام وحشد الناخبين خلال "الانتخابات الرئاسية السورية"، التي عقدت في أيار الماضي، مشيراً إلى أن الهدف منها هو "طمس عواقب أفعالهم وتحميل العالم الخ
دعت الممثلة السامية لشؤون نزع السلاح، في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إيزومي ناكاميتسو، مجلس الأمن الدولي لإعادة "تأسيس القاعدة ضد الأسلحة الكيميائية" في سوريا، مشيرة إلى أن "هناك حاجة ملحة، ليس فقط لتحديد، بل محاسبة، كل من استخدم أسلحة كيميائية في
استنكر "تجمع مصير"، الذي يضم فلسطينيين سوريين، ما وصفه "الموقف المخزي للسلطة الفلسطينية"، خلال التصويت في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية على مشروع قرار جرد نظام الأسد من حقوقه وامتيازاته في المنظمة.
طالب "الائتلاف الوطني السوري" المعارض، الهيئة العامة للأمم المتحدة، بتجميد عضوية نظام الأسد فيها، ومنعه من تمثيل سوريا، وإلزامه بتنفيذ القرارات الدولية وصولاً إلى محاسبة المتورطين في جرائم استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وسائر جرائم الحرب